THE 2-MINUTE RULE FOR الازدحام المروري

The 2-Minute Rule for الازدحام المروري

The 2-Minute Rule for الازدحام المروري

Blog Article



يُعدُّ الازدحام المروري مصدراً رئيساً للتوتر والضغط، وهذا قد يؤدي إلى مشكلات صحية جسدية ونفسية مثل ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب والقلق والاكتئاب.

تعاني الكثير من الطرق الرئيسية في مدينة الرياض بالاذحام المرور في بعض الأوقات وخاصة أوقات الذروة ، وتقوم الأجهزة الامنية بالكثير من الجهود لتقليل الازدحام على جميع الطرق من خلال بناء الجسور والعمل على إنشاء مشاريع بنية تحتية قوية.

بناء مزيد من ممرات الدراجات الهوائية والطرق المخصصة للمشاة.

استعادة الخدمات والوظائف والمحلات التجارية، والمساحات الخضراء المجاورة، للحد من الحاجة إلى السفر بمحركات.

وتشهد مدينة الرياض هذا الازدحام المروري الصعب على مدار اليوم في جميع طرقاتها الرئيسية والفرعية، إلى درجة تصل لحد الاختناق؛ وهو ما يتسبب في انزعاج سكان المدينة والسياح القادمين إليها من دول ومدن أخرى، إضافة إلى تأخير وصول الموظفين إلى أعمالهم، وتعطيل الحركة الاقتصادية اليومية للمدينة، الأمر الذي بات يشكل ضرورة قصوى لتقديم حلول هندسية وتصميمية عاجلة لذلك.

الخيارات الرئيسية لتفادي الازدحام من دون سبب «خارجي» (حادث...) هي:

من الهام التأكيد على أنَّ معالجة هذه المشكلة تتطلب جهداً مشتركاً من جميع أفراد المجتمع، بدءاً من الحكومات والمسؤولين، مروراً بالمواطنين، ووصولاً إلى القطاع الخاص، فكلُّ طرف من هذه الأطراف تقع على عاتقه مسؤولية المساهمة في إيجاد حلول مبتكرة قابلة للتطبيق على أرض الواقع، ولن يُقضى على الازدحام المروري بين عشية وضحاها، ولكن من خلال التعاون والتخطيط السليم والإرادة القوية، يمكننا أن نبني مدناً أكثر كفاءة واستدامة، فيتمتَّع الجميع بحرية التنقل دون عوائق، فلنعمل معاً من أجل مستقبل أفضل خالٍ من الازدحام المروري.

في قسم : متفرقات الوسوم : ذاتية القيادة, مخالفات, نصائح خلال هذا الأسبوع

يشكل الإزدحام المروري في المملكة والكثير من البلاد العربية اليوم مشكلة كبيرة، حيث تعاني الكثير من المدن الكبيرة في المملكة وبعض الدول العربية إلى مشكلة الازدحام المروري خاصة خلال فترة الصباح وخلال ساعة الذروة وهو وقت خروج الجهات الحكومية والمدارس من المنشآت الخاصة بهم الأمر الذي يتسبب في تعقيد مرور وشلل كبير وعدم القدرة على التحرك في أي اتجاه.

وفي دراسة أجرتها مؤسسة جورجيا التكنولوجية، ألقى الباحثون باللائمة على نوعين من السائقين، النوع الأول هو السائقون العدوانيون الذين يسيرون بسرعة أكبر من اللازم ويقتربون كثيراً نور من السيارات أمامهم ، والنوع الثاني السائقون “الخجولون” أو الكسالى الذين يتركون مسافة كبيرة بينهم وبين السيارة في الأمام ، حيث يتسبب كلا النوعين في مفاجأة السائقين ويجبرونهم على استخدام المكابح ما يزيد من الإرتباك المروري ويؤدي إلى توقف حركة السير.

 ففي هذا المقال سنغوص في رحلة لفهم أسباب هذه الظاهرة المُقلقة، وسنستكشف الحلول المُمكنة للتخفيف من حدَّتها، واستعادة انسيابية الحركة في شوارعنا، وسنبدأ رحلتنا بتشريح أسباب الازدحام المروري، تلك العوامل المتشابكة التي تُساهم في اختناق شوارعنا.

توجد العديد من الطرق لمكافحة الاختناقات المرورية، فإنه يمكن سرد ما يلي:

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

مقالات مرتبطة كيف نتجنب حوادث السير؟ تاريخ إشارات الطرق النموذجية الحوادث المرورية بين آداب الطريق والأخطاء الشائعة

Report this page